الرئيسية
البوابة
أحدث الصور
التسجيل
دخول
أستقبل سماحة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الأعلى الإسلامي العراقي عصر الثلاثاء 9/2/2010 في مكتبه الخاص ببغداد سعادة السيدة بروني سلافا توما شوفا سفير جمهورية الجيك لدى بغداد . وفي مستهل اللقاء قدمت السفير شرحاً مختصراً حول عملها بعد توليها مهام عملها في العراق .
و تحدثت عن مساهمة الشركات الجيكية في المجالات الاقتصادية والاستثمارية وبالخصوص في القطاع النفطي وحرص حكومتها على بناء أفضل العلاقات السياسية والاقتصادية مع العراق ، مؤكدةً على إيمان حكومتها بأن الانتخابات العراقية القادمة سوف تكون تاريخية وترسم الملامح السياسية لمستقبل البلاد لذلك فأن الحكومة الجيكية ستشارك في اكبر عدد من المراقبين .
كما تحدثت عن خبرة دولتها في التعامل مع ماضي بلادها المشابه لماضي العراق وكيفية مواجهة الصعوبات في إرساء دعائم الديمقراطية .
من جانبه رحب سماحة السيد عمار الحكيم بتواجدها في العراق كما تحدث عن المشهد السياسي الحالي في العراق وواقع التجربة الانتخابية الديمقراطية القادمة ، معرباً عن سعادته لطبيعة العلاقات المتطورة بين البلدين والاستفادة من الخبرة الجيكية في التعامل مع المواضيع ، مشيداً بدور الشركات الجيكية في القطاعات المختلفة داعياً جمهورية الجيك باعتبارها رئيسة حالية لدول الاتحاد الاوربي في ان يكون لها دوراً كبيراً وفعالاً في حث الدول المختلفة في الانفتاح على العراق لتفهم واقع البلاد.
و تحدثت عن مساهمة الشركات الجيكية في المجالات الاقتصادية والاستثمارية وبالخصوص في القطاع النفطي وحرص حكومتها على بناء أفضل العلاقات السياسية والاقتصادية مع العراق ، مؤكدةً على إيمان حكومتها بأن الانتخابات العراقية القادمة سوف تكون تاريخية وترسم الملامح السياسية لمستقبل البلاد لذلك فأن الحكومة الجيكية ستشارك في اكبر عدد من المراقبين .
كما تحدثت عن خبرة دولتها في التعامل مع ماضي بلادها المشابه لماضي العراق وكيفية مواجهة الصعوبات في إرساء دعائم الديمقراطية .
من جانبه رحب سماحة السيد عمار الحكيم بتواجدها في العراق كما تحدث عن المشهد السياسي الحالي في العراق وواقع التجربة الانتخابية الديمقراطية القادمة ، معرباً عن سعادته لطبيعة العلاقات المتطورة بين البلدين والاستفادة من الخبرة الجيكية في التعامل مع المواضيع ، مشيداً بدور الشركات الجيكية في القطاعات المختلفة داعياً جمهورية الجيك باعتبارها رئيسة حالية لدول الاتحاد الاوربي في ان يكون لها دوراً كبيراً وفعالاً في حث الدول المختلفة في الانفتاح على العراق لتفهم واقع البلاد.
