افادت مصادر قضائية اردنية بان السلطات بدأت الاحد، في عمان، محاكمة عشرة اردنيين متهمين "بالتخطيط لتنفيذ اعمال ارهابية".
واضافت السلطات حسب المصادر ان "الهجمات التي كان يحضر لها كانت تستهدف معسكراتكائنة في منطقتي الأزرق والجفر، ومركز مكافحة الإرهاب".
كما اشير الى ان "المتهمين كانوا يخططون لخطف أبناء ضباط في جهاز المخابرات، ومساومتهم بإطلاق سراح المحكومة ساجدة الريشاوي، مقابل الإفراج عن أبناء المخابرات، بالاضافة الى التخطيط لمهاجمة صهاريج الوقود ومحلات بيع الخمور".
يذكر ان الريشاوي هي العراقية التي حاولت تفجير نفسها في احد فنادق عمان عام 2005 ثم القي القبض عليها وحكم عليها بالاعدام.
واضاف المصدر لوكالة الانباء الفرنسية بأن "المتهمين الذين مثلوا امام محكمة أمن الدولة يحملون الفكر التكفيري"، مشيرا الى ان "نيابة أمن الدولة وجهت لهم اتهامات بالتآمر والتخطيط للقيام بأعمال ارهابية وتصنيع وحيازة مواد متفجرة ومحرقة بهدف القيام بأعمال ارهابية"، كما اتهموا "بحيازة اسلحة اوتوماتيكية بقصد استخدامها بشكل غير شرعي".
وخلال المحاكمة أعلن المتهمون العشرة أنهم غير مذنبين، حسبما افادت المحكمة العسكرية الأردنية.
ورفعت الجلسة الاولى يوم الاحد وأجل النظر في القضية إلى التاسع من شهر فبراير/ شباط القادم.
واشارت المصادر القضائية الاردنية الى ان "المتهمين في العشرينات من العمر وكانوا قد خططوا العام الماضي للجهاد على الساحة الاردنية"، مضيفة بأن المتهمين "يواجهون عقوبة الاعدام في حال ادانتهم".
ويذكر ان الأجهزة الأمنية الأردنية تنفذ حملة اعتقالات تطال عددا من الأفراد ذو الإتجاه الإسلامي من بينهم الدكتور إياد القنيبي، وهو محاضر في قسم الصيدلة بجامعة العلوم التطبيقية في الاردن.
وقال أهالي بعض المعتقلين إن السلطات الأمنية في الأردن، تشن حملة اعتقالات على أفراد ممن يحملون أفكارا إسلامية متطرفة.
وأضاف الأهالي للبي بي سي أنهم يلقون صعوبات جمة في زيارة أبنائهم المعتقلين.
واضافت السلطات حسب المصادر ان "الهجمات التي كان يحضر لها كانت تستهدف معسكراتكائنة في منطقتي الأزرق والجفر، ومركز مكافحة الإرهاب".
كما اشير الى ان "المتهمين كانوا يخططون لخطف أبناء ضباط في جهاز المخابرات، ومساومتهم بإطلاق سراح المحكومة ساجدة الريشاوي، مقابل الإفراج عن أبناء المخابرات، بالاضافة الى التخطيط لمهاجمة صهاريج الوقود ومحلات بيع الخمور".
يذكر ان الريشاوي هي العراقية التي حاولت تفجير نفسها في احد فنادق عمان عام 2005 ثم القي القبض عليها وحكم عليها بالاعدام.
واضاف المصدر لوكالة الانباء الفرنسية بأن "المتهمين الذين مثلوا امام محكمة أمن الدولة يحملون الفكر التكفيري"، مشيرا الى ان "نيابة أمن الدولة وجهت لهم اتهامات بالتآمر والتخطيط للقيام بأعمال ارهابية وتصنيع وحيازة مواد متفجرة ومحرقة بهدف القيام بأعمال ارهابية"، كما اتهموا "بحيازة اسلحة اوتوماتيكية بقصد استخدامها بشكل غير شرعي".
وخلال المحاكمة أعلن المتهمون العشرة أنهم غير مذنبين، حسبما افادت المحكمة العسكرية الأردنية.
ورفعت الجلسة الاولى يوم الاحد وأجل النظر في القضية إلى التاسع من شهر فبراير/ شباط القادم.
واشارت المصادر القضائية الاردنية الى ان "المتهمين في العشرينات من العمر وكانوا قد خططوا العام الماضي للجهاد على الساحة الاردنية"، مضيفة بأن المتهمين "يواجهون عقوبة الاعدام في حال ادانتهم".
ويذكر ان الأجهزة الأمنية الأردنية تنفذ حملة اعتقالات تطال عددا من الأفراد ذو الإتجاه الإسلامي من بينهم الدكتور إياد القنيبي، وهو محاضر في قسم الصيدلة بجامعة العلوم التطبيقية في الاردن.
وقال أهالي بعض المعتقلين إن السلطات الأمنية في الأردن، تشن حملة اعتقالات على أفراد ممن يحملون أفكارا إسلامية متطرفة.
وأضاف الأهالي للبي بي سي أنهم يلقون صعوبات جمة في زيارة أبنائهم المعتقلين.