لكشف الفساد والمفسدين نشر وثائق عن مؤيد اللامي الذي اختطف منصب نقيب الصحفيين في غفلة من الزمن.. وكانت المدى قد نشرت وثيقة مهمة تتعلق بقرار وزارة الثقافة القاضي بفصله من الوظيفة كونه مشمولاً بقانون المساءلة والعدالة..
واليوم ننشر عدداً من الوثائق أبرزها قرار الهيئة الوطنية العليا لاجتثاث البعث والصادر في 1/4/2007 والذي يؤكد كون المدعو م"مؤيد عزيز جاسم خلف اللامي" عضو فرقة في الحزب المحظور وكذلك منتسب الى ما يسمّى بـ"فدائيي صدام" مثبّت في حاسبة اللجنة، وارفقت اللجنة في كتابها وثيقة بخط مؤيد اللامي معنونة الى عدي صدام والتي نصّها: "سيدي العزيز... من بنات أفكار واحد من تلامذتكم وهو أنا وعلى اثر تكريم سيادتكم لي بقلادة التمييز كأفضل رئيس فرع – نقابة الفنانين الموسيقيين [ لا ندري كيف تحوّل من عازف رق الى نقيب للصحفيين] تمخض عن خاطري وضميري المقال الذي ارفقه برسالتي هذه علماً انني لستُ بشاعر أو كاتب مقال [هذا اعتراف يثبت عدم عمله في مجال الصحافة] والموضوع تساؤل عن قائد ملأ الدنيا وشغل الناس......" ، الى نهاية الرسالة التي ننشر جزءاً منها آملين ان تجد هذه الوثائق طريقها لبعض الجهات المسؤولة التي تتعامل مع مؤيد اللامي باعتباره نقيباً للصحفيين مانحةً اياه الحماية الكبيرة والامتيازات.. نقابة الصحفيين التي تفتخر بأن مؤسسها وأول نقيب لها شاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري والتي ضمّت في العديد من مجالسها العديدة خيرة صحفيي البلد الى ان جاء عدي صدام حسين ليختطفها ويحوّلها الى منظمة تابعة الى اللجنة الاولمبية عانت ولا زالت تعاني من ازدواجية نظرة الحكومة وبعض المؤسسات الى بعض الصحفيين العراقيين ، ان مطالبتنا ان تأخذ النقابة والصحفيين دورهم الحقيقي في العراق الجديد انما تنبع من حرصنا على هذه المؤسسة العريقة التي اختطفها احد اللصوص...
واليوم ننشر عدداً من الوثائق أبرزها قرار الهيئة الوطنية العليا لاجتثاث البعث والصادر في 1/4/2007 والذي يؤكد كون المدعو م"مؤيد عزيز جاسم خلف اللامي" عضو فرقة في الحزب المحظور وكذلك منتسب الى ما يسمّى بـ"فدائيي صدام" مثبّت في حاسبة اللجنة، وارفقت اللجنة في كتابها وثيقة بخط مؤيد اللامي معنونة الى عدي صدام والتي نصّها: "سيدي العزيز... من بنات أفكار واحد من تلامذتكم وهو أنا وعلى اثر تكريم سيادتكم لي بقلادة التمييز كأفضل رئيس فرع – نقابة الفنانين الموسيقيين [ لا ندري كيف تحوّل من عازف رق الى نقيب للصحفيين] تمخض عن خاطري وضميري المقال الذي ارفقه برسالتي هذه علماً انني لستُ بشاعر أو كاتب مقال [هذا اعتراف يثبت عدم عمله في مجال الصحافة] والموضوع تساؤل عن قائد ملأ الدنيا وشغل الناس......" ، الى نهاية الرسالة التي ننشر جزءاً منها آملين ان تجد هذه الوثائق طريقها لبعض الجهات المسؤولة التي تتعامل مع مؤيد اللامي باعتباره نقيباً للصحفيين مانحةً اياه الحماية الكبيرة والامتيازات.. نقابة الصحفيين التي تفتخر بأن مؤسسها وأول نقيب لها شاعر العرب الأكبر محمد مهدي الجواهري والتي ضمّت في العديد من مجالسها العديدة خيرة صحفيي البلد الى ان جاء عدي صدام حسين ليختطفها ويحوّلها الى منظمة تابعة الى اللجنة الاولمبية عانت ولا زالت تعاني من ازدواجية نظرة الحكومة وبعض المؤسسات الى بعض الصحفيين العراقيين ، ان مطالبتنا ان تأخذ النقابة والصحفيين دورهم الحقيقي في العراق الجديد انما تنبع من حرصنا على هذه المؤسسة العريقة التي اختطفها احد اللصوص...