نتفضت حشود العراقيين رغم قساوة البرد وبعد المسافات بين الولايات الامريكيه . تندد غاضبة لزمر الارهاب الصدامي الذي استمر عقودا . وما الصور الاخيرة الا مفردة غطتها ملايين مثيلاتها بل ابشع تمثيلا لم تظهر . لقد اكتظت شوارع مشيغان الامريكيه بالعراقيين وبعض الاخوة العرب ضد القتلة ، قاطعي الرؤوس لاخوتنا في العراق . تظاهرة شارك فيها كل الاثنيات مسلمين ومسيحين وقد غطتها فضائيات امريكيه وعراقيه وخاصة الفيحاء والعراقيه . لسان حالها لابعثين في عراق الديمقراطية الجديد
وهم يصرخون بصوت مدوي
ويطالبون العالم اجمع بالوقوف مع الشعب العراقي المظلوم وما فعله البعث بالعراقين واخر ما عرض على شاشات التلفزيون قتل العراقين وقطع رئوسهم والمطالبه بابعاد البعث
عن العراق الجديد ويكون العراق خالي من البعث وهم يشيدون بقرارات المسائله والعاداله ويطالبون
بتطيبق الحكم العادل بالبعثين وابعادهم عن العراق في عراق اليوم لا يزال البعض في الاوساط السياسية و الثقافية العراقية مغرمون بالبعثية، و هم يسعون لإحيائها عن طريق تثقيف الناس البسطاء نحوها، فضلا عن تمجيد قادتها المقبورين الى حد القداسة، و هذا في حد ذاته خطر محدق بالعراقيين يفوق ضررا العبوات الناسفة و الخطف و القتل و الفقر و العوز و الجوع المحدق بهم يوميا
وجدير بالذكر أغلبية المنادين بعودة البعث و أيام صدام الغابرة السوداء لا بفصحون عن ذلك بوضوح و مباشرة بل متواريا و عن طريق التلميح و إستعمال اسلوب المراوغة و تسهيل إستنباط الفكرة من لدن القاريء، مثال بسيط : هناك كتاب و صحفيين يتحدثون عن ذكرياتهم في تسعينيات القرن المنصرم و بحبوحة العيش التي كانوا فيها بفضل الامن و الامان و يقارنوها مع الايام الحالية المتسمة بالانفلات الامني بدون الاشارة الى نظامي الحكم المتبعين سابقا و حالياً، و يتركون للقاريء أن يستنبط فكرتهم الضمنية الخفية من إن ايام صدام كانت افضل بكثير من وقنا الحالي، و بالتالي يجب علينا الرجوع اليها و لن يتم ذلك إلا عن طريق عودة حكام و مسؤولي ذاك الزمان (البعثيين). و بما إن معظمهم قضوان عليه يجب إتباع خلفائهم، و جميعنا نعرف من هم هؤلاء الخلفاء ( مغتصبي الفتيات والنساء، السارقين، الناهبين، الانتحارين، الانتهازيين.ومطالبتهم بمنع الكتاب و الصحفيين و وسائل الاعلام من نشر و بث مباديء البعث و تمجيد رموزه لا يدخل في نطاق تضييق حرية التعبير و إبداء الرأي، لإن ما يقومون به عمل و سلوك غير انساني ليس الهدف منه سوى إرجاع العراق و العراقيين الى عهد الظلام و العبودية، و الحرية بريئة من هكذا افكار و ممارسات
ابو زينب الناصري امريكا مشكان
وهاهيه صورهم وهم رافعين لافتاتهم
لطرد البعثين امثال العاني وصالح المطلك
ولا لعودة البعث من جديد
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
وهم يصرخون بصوت مدوي
ويطالبون العالم اجمع بالوقوف مع الشعب العراقي المظلوم وما فعله البعث بالعراقين واخر ما عرض على شاشات التلفزيون قتل العراقين وقطع رئوسهم والمطالبه بابعاد البعث
عن العراق الجديد ويكون العراق خالي من البعث وهم يشيدون بقرارات المسائله والعاداله ويطالبون
بتطيبق الحكم العادل بالبعثين وابعادهم عن العراق في عراق اليوم لا يزال البعض في الاوساط السياسية و الثقافية العراقية مغرمون بالبعثية، و هم يسعون لإحيائها عن طريق تثقيف الناس البسطاء نحوها، فضلا عن تمجيد قادتها المقبورين الى حد القداسة، و هذا في حد ذاته خطر محدق بالعراقيين يفوق ضررا العبوات الناسفة و الخطف و القتل و الفقر و العوز و الجوع المحدق بهم يوميا
وجدير بالذكر أغلبية المنادين بعودة البعث و أيام صدام الغابرة السوداء لا بفصحون عن ذلك بوضوح و مباشرة بل متواريا و عن طريق التلميح و إستعمال اسلوب المراوغة و تسهيل إستنباط الفكرة من لدن القاريء، مثال بسيط : هناك كتاب و صحفيين يتحدثون عن ذكرياتهم في تسعينيات القرن المنصرم و بحبوحة العيش التي كانوا فيها بفضل الامن و الامان و يقارنوها مع الايام الحالية المتسمة بالانفلات الامني بدون الاشارة الى نظامي الحكم المتبعين سابقا و حالياً، و يتركون للقاريء أن يستنبط فكرتهم الضمنية الخفية من إن ايام صدام كانت افضل بكثير من وقنا الحالي، و بالتالي يجب علينا الرجوع اليها و لن يتم ذلك إلا عن طريق عودة حكام و مسؤولي ذاك الزمان (البعثيين). و بما إن معظمهم قضوان عليه يجب إتباع خلفائهم، و جميعنا نعرف من هم هؤلاء الخلفاء ( مغتصبي الفتيات والنساء، السارقين، الناهبين، الانتحارين، الانتهازيين.ومطالبتهم بمنع الكتاب و الصحفيين و وسائل الاعلام من نشر و بث مباديء البعث و تمجيد رموزه لا يدخل في نطاق تضييق حرية التعبير و إبداء الرأي، لإن ما يقومون به عمل و سلوك غير انساني ليس الهدف منه سوى إرجاع العراق و العراقيين الى عهد الظلام و العبودية، و الحرية بريئة من هكذا افكار و ممارسات
ابو زينب الناصري امريكا مشكان
وهاهيه صورهم وهم رافعين لافتاتهم
لطرد البعثين امثال العاني وصالح المطلك
ولا لعودة البعث من جديد
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]
[URL="http://forum.mn66.com"].[/URL]