أتهم رئيس مجالس الصحوات في العراق احمد أبو ريشة الشيخ حميد الهايس الارتباط بإيران وبأجندات خارجية حسب زعمه . وقال أبو ريشة في تصريح نشرته شبكة أخبار العراق إن حميد الهايس ممنوع من دخول محافظة الانبار وعليه البقاء في بغداد والتسكع في الأماكن التي يوفر له فيها احمد الجلبي الحماية، حسب قوله.
وأضاف أن الهايس سيتم اعتقاله فور دخوله أيا من مدن الانبار وذلك لتحالفه مع إيران والمرتبطين بها أمثال احمد الجلبي، على حد قوله.
وكان زعيم مؤتمر صحوة العراق أحمد أبو ريشة، قد دعا في وقت سابق من الشهر الجاري ، إلى اجتثاث رئيس المؤتمر الوطني أحمد الجلبي بدلا من غيره، معتبرا أن الجلبي لا يصلح أن يسكن في الأراضي العراقية، لأنه صاحب مشروع "مشروخ"، على حد تعبيره.
ويعتبر السياسي أحمد الجلبي المشرف على عمل هيئة المساءلة والعدالة، التي أصدرت قرارات الشهر الماضي استبعدت بموجبها نحو 510 من المرشحين للانتخابات، بسبب ارتباطهم بحزب البعث المنحل أو بسبب الشهادات المزورة.
من جهته اتهم عضو الائتلاف الوطني العراقي الشيخ حميد الهايس، زعيم مؤتمر صحوة العراق أحمد أبو ريشة، "بالارتباط بأجندات خارجية".
وقال الهايس إن "أبو ريشة أكثر شخص بمحافظة الانبار مرتبط بأجندات مع العديد من الدول، منها الأردن والسعودية فضلا عن علاقته بالمخابرات الأمريكية".
وأضاف الهايس أن "أبو ريشة كان يعيش في زمن النظام السابق بحالة يرثى لها، وأن سقوط النظام منحه فرصة الكلام والتعبير عن الرأي"، بحسب قوله.
يذكر أن المؤتمر الوطني العراقي الذي يتزعمه احمد الجلبي تأسس في 1992 كمظلة لمجموعة كبيرة من عناصر المعارضة العراقية بمختلف أطيافها الإسلامية والكردية والقومية العربية والليبرالية، وترددت أنباء عن مشاركة للمؤتمر في محاولة الانقلاب الفاشلة ضد نظام صدام في العام 1996، والتي اعدم النظام على إثرها زعيم المحاولة الدكتور راجي التكريتي، وكان الجلبي من أوائل الداخلين إلى بغداد في إعقاب سقوط النظام السابق في العام 2003.
وأضاف أن الهايس سيتم اعتقاله فور دخوله أيا من مدن الانبار وذلك لتحالفه مع إيران والمرتبطين بها أمثال احمد الجلبي، على حد قوله.
وكان زعيم مؤتمر صحوة العراق أحمد أبو ريشة، قد دعا في وقت سابق من الشهر الجاري ، إلى اجتثاث رئيس المؤتمر الوطني أحمد الجلبي بدلا من غيره، معتبرا أن الجلبي لا يصلح أن يسكن في الأراضي العراقية، لأنه صاحب مشروع "مشروخ"، على حد تعبيره.
ويعتبر السياسي أحمد الجلبي المشرف على عمل هيئة المساءلة والعدالة، التي أصدرت قرارات الشهر الماضي استبعدت بموجبها نحو 510 من المرشحين للانتخابات، بسبب ارتباطهم بحزب البعث المنحل أو بسبب الشهادات المزورة.
من جهته اتهم عضو الائتلاف الوطني العراقي الشيخ حميد الهايس، زعيم مؤتمر صحوة العراق أحمد أبو ريشة، "بالارتباط بأجندات خارجية".
وقال الهايس إن "أبو ريشة أكثر شخص بمحافظة الانبار مرتبط بأجندات مع العديد من الدول، منها الأردن والسعودية فضلا عن علاقته بالمخابرات الأمريكية".
وأضاف الهايس أن "أبو ريشة كان يعيش في زمن النظام السابق بحالة يرثى لها، وأن سقوط النظام منحه فرصة الكلام والتعبير عن الرأي"، بحسب قوله.
يذكر أن المؤتمر الوطني العراقي الذي يتزعمه احمد الجلبي تأسس في 1992 كمظلة لمجموعة كبيرة من عناصر المعارضة العراقية بمختلف أطيافها الإسلامية والكردية والقومية العربية والليبرالية، وترددت أنباء عن مشاركة للمؤتمر في محاولة الانقلاب الفاشلة ضد نظام صدام في العام 1996، والتي اعدم النظام على إثرها زعيم المحاولة الدكتور راجي التكريتي، وكان الجلبي من أوائل الداخلين إلى بغداد في إعقاب سقوط النظام السابق في العام 2003.